كتب : ناظور محمد
عين وسارة تفتقد أحد أعمدتها الحاج طالب سليمان من أعيان مدينتنا (دون الكثير ممن يحسبون أنفسهم كذلك ) أعماله الخيرية ما ظهر منها و ما خفي كثيرة و كثيرة جدا من بناء مساجد و فرشها و جوائز لحفظة القرآن الكريم ...و وووو ...بعد صلاة الجمعة كل مصلي مساجد البلدة اتجهوا إلي المقبرة ة بحضور كل أئمة المدينة وكذا حضور الوزير السابق شريف رحماني وبعض وزراء سابقين وكذا والي الولاية السابق السيد بوستة وكذا إطارت بالدولة من بعيد وقريب وإطارات بالجيش الوطني الشعبي كما حصر ليلة البارحة والي الولاية عبد القادر جلاوي الي بيت الفقيد لتقديم العزاء
ليست هناك تعليقات: