إن إدراكه لمعاناة سكان المدينة، وإلمامه بمشاكل ومطالب أبنائها ، ومعرفته أيضا بخبايا الإدارات العمومية، يجعله أفضل مرشح لتولي رئيس بلدية عين وسارة حيث تقف خبرة المرشحين الآخرين دون خبرته
المراهنة على فوز المرشح رحماني عبد القادر ليست مجرد تخمينات ، أو توقعات ولكنها أكثر من نتيجة منطقية لشعبية كبيرة ،و صدى اجتماعي واسع ، إنها ضرورة تحتمها الأوضاع الحالية ، وصعوبة المنصب، والكفاءة المطلوبة فيه ، ولذلك فالذين تآكلواسياسيا وإداريا واجتماعيا ليس لديهم النفس والقدرة لتسيير البدية ، وتحقيق بعض طموحات أبنائها والوافدون الجدد ليسوا أكثر من تجارب على طريق الخبرة ، واستيعاب مشاكل الواقع.
ومن هنا تبرز بعض النقاط الإيجابية لصالح هذا المرشح نجملها فيما يلي
1-إدراكه لمشاكل البلدية ، ومعاناة سكانها وذلك من موقعه ككاتب عام لدائرتها
2-خبرته الإدارية، و كفاءته في تسيير ملفات عديدة.
3- بعد إخفاقات المجالس البلدية السابقة وما تركته من يأس اجتماعي يرفع شعار المدينة أولا
4- لم يعد بالإمكان ترك الساحة لأحزاب أثبتت فشلها في تسيير البلدية والاستجابة للمطالب الاجتماعية
5- المسؤولية ليست شعارات أو أقوالا إنها تكلفة باهظة وممارسة ميدانية تؤهلك لأن تتحمل وتتكيف ...
ليست هناك تعليقات: