صرح وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية الطيب بلعيز مساء اليوم الخميس بوهران أن التفكير في موضوع التقسيم الإداري قائم. وأوضح بلعيز في تصريح للصحافة عقب إشرافه على مراسم تنصيب والي وهران الجديد عبد الغني زعلان : "شرعنا مؤخرا في التفكير في قضية مراجعة التقسيم الإداري خاصة بالنسبة لمناطق مثل وهران. وأضاف في هذا الصدد "لقد تم طرح هذا الموضوع ومناقشته على مستوى الوزارة أمس الأربعاء وسنواصل العمل من أجل مواكبة التقسيم الإداري وفق متطلبات التنمية". وبالنسبة لوهران أبرز الوزير أنه سيتم الإهتمام بمسألة تنظيم البلدية الأم وفروعها مشيرا إلى أنه سيتم البحث في إمكانية إيجاد مقر جديد مناسب للدائرة عوض المقر الذي أنجز لها مؤخرا. وبخصوص إجراء حركة في سلك رؤساء الدوائر أوضح وزير الدولة أن الأمر مرتبط بالمصلحة العامة إذا اقتضت الضرورة ذلك. وأما عن الحركة التي شملت سلك الولاية فقد اعتبر أن اختيار الولاة "إرتكز على مواصفات كل والي وخصوصيات الولاية التي عين على رأسها. ومن جهة أخرى وفي رده على أسئلة الصحفيين قال الطيب بلعيز أن "شفافية سير الإنتخابات بالجزائر مبدأ راسخ كما كان الوضع بالنسبة لجميع الإستحقاقات الماضية مؤكدا أن "الجزائر لم ترفض قط قدوم الملاحظين. وأضاف في سياق مغاير أن الحدود الجزائرية مؤمنة ومصونة مبرزا أن عيون الجيش الوطني الشعبي ساهرة على هذه المهمة.
Slider
فيديو
أخبار وسارية
هـــــام
أخبار الوطن
أخبار الولاية
صوت المواطن
رياضة
ثقافة
مقال الرأي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
العروشية التي...
فالعروش في بعض المناطق تفرض منطقها وعندما تجتمع تأتي أُكلها وتقدم أرضية قد لانسميها أرضية القصر،قد نسميها أرضية المعذر أو أرضية خيزرانة أو قريقر أو أرضية كاف النسر أو أرضية الڨاهرة بمسعد و ترضخ لها السلطة وتكون عادة في صالح تلك المنطقة بكاملها وليس المدينة فحسب...
أما في بيئتي الموبوءة فيتغير أسمها من العروش الى العروشية و تستعمل لتشتيت الناس وبعث النعرة والعصبية من جديد ولا نجني منها الا الفرقة والسب والشتم والقذف في الأعراض خاصة أيام الاستحقاقات
وبما أننا شباب اليوم ابناء الجزائر الجديدة و أصحاب مشروع وطني فنحن ننبذ هذه الذهنيات ونمقتها وندعوا للتكاتف من جديد ودحر العروشية فأنت لاتملك حتى مستشفى بسبب هذه العروشية الميتة اكلينيكيا
ليست هناك تعليقات: